لا
لم
أقرأ حرفاً مما قد سُطِر بتلك المكيدة المريدة
و
أقول لا
ستكون
الكعبة أبدأ رمزاً للإيمان برسالة
و
الشعب الذي يفول لا
دوماً
هو الرمز للأمل
ستسير
القوافي مستعرضة نواحي النقص
و
الرجس
بيد
أن من صاغوا ما صيغ
ليسوا
بشعبٍ
فليسقط
دستور السماء
وليذهب
كل من آمن إلى الجحيم.
16-12-013 03:41
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق