Translate

السبت، 12 سبتمبر 2015

العمراتية مش شغّال!

بأجرّب مجمع المدونات المصرية ، مش بيفتح. هل ده بقاله كتير؟ يعتي أشيل اللينك زي التعابين ما بتسلخ نفسها ولّا أصبر و أنول؟ كمان فيه صفحات في جردل منال و علاء ما بتفتحش. إيه العبارة؟ لعله قمع!

الثلاثاء، 25 أغسطس 2015

عن العودة دون الغياب


أقولها الآن: لم أسجن لقرابة الخمسة عشر شهراً ! "يمكنني أن أنمو لأحب هذا !".

كل ما كان بكل عودة مما سبق، لم يكن ليحتوي سوى غضبي المادي من الحياة. يالأساس سأمت كثيراً مما تحتوي منذ دهور قد ولّت. لذا أفترض بما كان أنه مسبار للآت. أي: مقتت الماضي ؛ فيكون مني اليأس في الذي يليه.أي: ليس بكون قناعتي بوجود الأثير ما قد يثير من حولي من دياجير؛ فيتأتى أن أصارع الدهر و أسمو ، و بالنهاية و حدي أحارب ذاك المصير. فالعبق العبثي للصراع الذاتي، جزء من ملذات الحياة التي خبرتها. و الآن إني لست بعائد، لكنني أعود. يا للجمود!

يجدر بي الإنتقال إلى الفرعيات: التفاصيل. لا أحس بنفسي جسارة لأن أخوض في وحل الذكريات المريرة الكثيرة. فأصيغ ما كان في الجملة الآتية: إن الذين تفرقوا دهراً و لم يتجمعوا ، لهم الذين لهم لحياة تولّي.

أحس بالموت يحاصرني مراراً و تكراراً خلال الآونة الأولى من اليوم. و لكوني أمارس وظيفةً ما في الأوقات الحالية، أحس بقرب الأجل-خسارة المعركة ، طيلة الوقت التالي لإنتهاء و قت توظيفي. ألعبث بتلك الوقاحة؟ أجيب سؤالي: نعم.

يتبقى أن أشير إلى الأفق.  ------>

الأربعاء، 4 مارس 2015

فقرة إعلامية


ينتهي موسم البيات الشتوي. تتحرك منطقة حرة نحو ما حولها. تمد أذرعتها نحو مستقبلٍ ما لا يُعْلم و لكنه مرئي. تتساوى الأضداد.

(بكلمات أخرى: ستكون التدوينات التالية في المقر الرئيسي.)

الأربعاء، 4 فبراير 2015

الأحد، 18 يناير 2015

البيات الشتوي

قرر مجلس إدارة منطقة حرة ، إعلان حالة البيات الشتوي. و يأتي ذلك من جراء الحالة المناخية الباردة ، التي تمر بأصقاع "المحيط" المحيط بشخصي المتواضع. و يتزامن ذلك القرار مع العزم بتفعيل منظومة جديدة ، تتمثل في صفحة خاصة لكل شهر من شهور السنة ، بداية من يناير الجاري. و دمتم بخير و عافية و دفء.

ملحوظة: ستبقى منطقة حرة فعالة بشكلها المعتاد به غير انتظامه.

الأربعاء، 14 يناير 2015

كأنْ


أحارب بعضاً منّي
لنفسي أغنّي
و عنّي و عنّي
أغني لأني
أحس بنكبة
و ألمٍ وغربة
أغني برهبة
مراسم صعبة
و شجرة بن
و قالب تبن
أكاد أجن
كأنْ..