الآن ألم أنفاسي
و أسكبها بكراسي
فجاء مني مراسي
و بعض ما باحتراسي
شيئ غريب خلاسي
و كنت بين الناسْ
وحدي ، و بالجلاسْ
فلا أدمنت إحساسي
و لا أولعت بكراسي
لكن فيض حماسي
قد صد هدفي الأساسي
* * *
لو كنت فعلاً بناسي
ففي العذاب أقاسي .
انتهت القصيدة التي لأرجو أن تكون قد نالت إعجابكم . غداً أستكمل القصائد بنكهة ، بقصيدتين دفعة واحدة : اللام و الدال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق