أدون كما بالمرة السابقة من مقهى انترنت surprise . ليس هناك موضوع بالتحديد. أستمع الآن الى رائعة وديع الصافي: الليل يا ليلى . شاهدت منذ قليل مباراة الزمالك و المقاولون العرب ، و التي انتهت بالتعادل بهدفين لكليهما . كانت مباراة مرتفعة المستوى ، اجمالاً . أعلى على الأقل بالمستوى من مباراة الأهلي و حرس الحدود ، و التي شاهدتها بالأمس ، أو أمس الأول على سبيل الدقة ، فقد تعدت الساعة دون أن أدرك ، الثانية عشرة مساءاً لتعلن ميلاد يوم جديد.
الآن أخطو خطوات جديدة مع : دار يا دار . لوديع الصافي صوت لا أجرؤ على وصفه بالحروف الصماء ، صوت يشق السماء ، لكنه و بكل بهاء يزيد الجو جلاءاً أو ربما صفاء.
غداً سأقوم برحلة الى شارع النبي دانيال ، لأشتري بعض الكتب . تمنوا لي التوفيق في انتقاء شيئ جيد بالنظر للميزانية المتواضعة التي قمت بتدبيرها هذه المرة . سأحاول أن أتجنب الروايات الانجليزية الدسمة - هوايتي - لأشتري بعض الدواوين العربية ربما ، أو حتى أي رواية رخيصة ، المهم أنني لن أعود خالي الوفاض . و الى لقاء غداً ، ان شاءت الأقدار .
الآن أخطو خطوات جديدة مع : دار يا دار . لوديع الصافي صوت لا أجرؤ على وصفه بالحروف الصماء ، صوت يشق السماء ، لكنه و بكل بهاء يزيد الجو جلاءاً أو ربما صفاء.
غداً سأقوم برحلة الى شارع النبي دانيال ، لأشتري بعض الكتب . تمنوا لي التوفيق في انتقاء شيئ جيد بالنظر للميزانية المتواضعة التي قمت بتدبيرها هذه المرة . سأحاول أن أتجنب الروايات الانجليزية الدسمة - هوايتي - لأشتري بعض الدواوين العربية ربما ، أو حتى أي رواية رخيصة ، المهم أنني لن أعود خالي الوفاض . و الى لقاء غداً ، ان شاءت الأقدار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق